ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "أعتقد أنني أقيّم أدائي بناءً على نتائج العمل التي أحققها والتغذية الراجعة من زملائي ومديري.
الغرض من طرح هذا السؤال تقييم طريقة الاتصال المفضلة لدى المرشح وقابليتها للتكيف مع مختلف قنوات الاتصال.
كيف تفوز بالوظيفة المناسبة؟ من أجل الحصول على الوظيفة المناسبة، والنجاح في المقابلة يجب أن يحضر الشخص نفسه للإجابة عن الأسئلة الشائعة.
ما هي أساليبك للتعامل مع العملاء المترددين وإغلاق الصفقات؟
على الرغم من أن هذا السؤال يبدو بسيطًا؛ إلا أنه إجابته تحمل الكثير من المعاني التي يهتم بها أصحاب العمل، لأن المرشح يجيب عنه بشرح وجيز عن خلفيته التعليمية وتاريخه المهني وأهم إنجازاته.
يمكن أن يفكر الشخص بمهاراته الأساسية التي ترتبط مع العمل، وذلك من خلال البحث عن الشركة، ويجب ذكر نقاط القوة التي يحتاجها العمل.
الهدف هنا هو معرفة كيف يرى المرشح نفسه مقارنة بالوظيفة المعروضة.
حاول أن تكون دبلوماسيًا ولا تعطي أرقامًا في البداية، دعه يعرض هو ومن ثم يمكنك الاختيار، أسأله عن المهام الوظيفية التي ستقوم بها، وإذا أصر الممتحن عليك أن تذكر رقمًا فأذكر الرقم الذي كنت تتقاضاه سابقًا مع تخيلك أن المبلغ الجديد سيكون أكثر لإضافتك مهام أخرى لم تكن تقوم بها في العمل الأول.
فهذا الأخير تقوم بتسجيله مسبقا عبر الإجابة عن بعض الأسئلة التي يطلب منك الحديث عنها والمخصصة للمقابلة الشخصية، ثم ترفعه على موقع ما أو ترسله عبر الإمارات البريد الالكتروني، أما التواصل بالفيديو فهي مكالمة فيديو عادية يكون فيها حوار بينك وبين مسؤول التوظيف.
ويمكن أن يتحدث الشخص عن ثقافة الشركة أو البينة الإدارية. يحب التأكد من إجراء الأبحاث المناسبة قبل الإجابة عن ذلك السؤال، ولا يجب إغفال إظهار الحماس.
اقرأ أيضًا: أسئلة ذكاء في المقابلات الشخصية والردود باجابات نموذجية
"I prioritize tasks making use of نور الإمارات to-do lists and time management applications, ensuring I stay on course and fulfill deadlines efficiently."
تُعد أسئلة مهارات الاتصال من أبرز أسئلة المقابلات الشخصية، والتي يتحقق من خلالها المحاورون من مدى امتلاك المرشح مهارات الاتصال المطلوبة في مكان العمل، ومن أبرز تلك الأسئلة ما يلي:
"نعم، واجهت مرة مهمة تطلبت معرفة جديدة. استعنت بالبحث والتعلم الذاتي، وطلبت الدعم من زملائي حتى أتممت المهمة بنجاح."